الرئيسية » » صادم ولا يصدق خسروا المغاربة الملايير على القمار والرهان و ها شحال مبلغ خيالي

صادم ولا يصدق خسروا المغاربة الملايير على القمار والرهان و ها شحال مبلغ خيالي

في 01‏/02‏/2017 | 1:25 م

صادم ولا يصدق خسروا المغاربة الملايير على القمار والرهان و ها شحال مبلغ خيالي


 صادم ولا يصدق خسروا المغاربة الملايير على القمار والرهان و ها شحال مبلغ خيالي
إضافة تسمية توضيحية




صادم ولا يصدق خسروا المغاربة الملايير على القمار والرهان و ها شحال مبلغ خيالي


بلغ مجموع ما أنفقه المغاربة على ألعاب الحظ والرهان "القمرة" ما قدره 940 مليار سنتيم "9.4 ملايير درهم"، موازة مع انتعاش رقم معاملات هذه الأنشطة التي تطورت بزائد 366 في المائة منذ 2013، إذ لم يكن يتجاوز حجم الإنفاق 690 مليار سنتيم قبل سنوات، فيما سجل نسبة نمو بلغت6.56 في المائة خلال السنة الماضية،ما يمثل مداخيل إضافية بقيمة 60 مليار سنتيم، باعتبار أن رقم معاملات عمليات الرهان لم يتعد 880 مليار سنتيم. 

 صادم ولا يصدق خسروا المغاربة الملايير على القمار والرهان و ها شحال مبلغ خياليوحسب يومية الصباح في عددها الصادر غدا الأربعاء، فقد كشفت معطيات خاصة لها بأن المغاربة يفضلون الرهان على سباقات الخيول، وهو المعطى الذي يظهر تطور رقم معاملات الشركة المالكة لتشجيع الفرس "صوريك" التي تستحود على 70 في المائة من أنشطة سوق الرهان والحظ بنسبة 3 في المائة خلال السنة الماضية، ليستقر عند 640 مليار سنتيم، بزيادة إضافية بقيمة 19 مليار و200 مليون سنتيم. 

وأضافت اليومية بأن الدولة تراهن على مداخيل مالية مهمة عن أنشطة القمار خلال مشروع القانون المالي 2017، تفوق ما برمجته عائدات في القانون المالي الماضي، التي ناهزت مليار درهم، تحديدا 99 مليار سنتم موزعة بين الاقتطاعات من الرهان المتبادل والحساب الخاص بنتاج اليانصيب وكذا الصندوق الوطني للتنمية القروية "800 مليون درهم"، أي ما يتجاوز الاعتمادات المالية التي خصصت لوزارة السياحة خلال السنة الماضية والبالغة حوالي 864 مليونا و531 درهم، شاملة ميزانيتي التسيير والاستثمار. 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

مواضيع حصرية

الأمم المتحدة تخرج عن صمتها في حادث تعنيف ديبلوماسي مغربي من طرف مسؤول جزائري سام

الأمم المتحدة تخرج عن صمتها في حادث تعنيف ديبلوماسي مغربي من طرف مسؤول جزائري سام شاهد العالم قدم المتحدث باسم الأمين العام لمنظم...

https://shahidal3alam.blogspot.com/. يتم التشغيل بواسطة Blogger.